🔥 دعونا نكون صادقين.
عيسى عليه السلام لم يأمر أتباعه أبدًا بصنع تماثيل أو صور أو أشياء يُعبدونها—كما يفعل البوذيون أو الهندوس.
ولا مرة قال: “اعبدوني”، “احملوا تمثالي”، أو “اصنعوا صلبانًا لحمايتكم”.
لقد أُرسل ليربط الناس بالله الواحد الحق—الله، لا ليصبح إلهًا بنفسه.
📖 لا تجد في الإنجيل، ولا في التوراة، ولا في أي كتاب سماوي صحيح، أمرًا بعبادة التماثيل أو الخشب أو الحجر.
وإذا كان عيسى هو “الله”، فاسأل نفسك:
لماذا لم يكن يعلم بوضوح عن صلبه في المستقبل؟
لماذا لم يقل:
“سأُصلب—وهكذا تعبدونني بعد ذلك: احملوا تمثالي، اصنعوا صليبًا للنجاة”؟
❌ لم يقل ذلك أبدًا. لأن الله وحده هو الذي يعلم الغيب.
والله وحده هو المستحق للعبادة—بلا صورة، ولا صنم، ولا شريك.
⛔ التماثيل، الصلبان، الأصنام—كلها ملهيات عن الحقيقة.
ولو كان عيسى عليه السلام يريد نجاتك حقًا،
لكان علمك كيف تعبد الله الحقيقي، لا نفسه.
📢 حان الوقت للعودة إلى رسالة **لا إله إلا الله**—
لا إله، لا منقذ، لا تمثال يستحق العبادة… إلا الله.
🔗 تعرّف على الحقيقة: [www.QuranExplains.com]
✍️ بقلم: الشيخ توقير أنصاري
🔥 إذا كان عيسى قد أُرسل ليمثل “الله”،
فلماذا لم يسأله أيٌّ من تلاميذه:
“أرِنا كيف يبدو الآب؟”
“ارسم لنا صورة للروح القدس؟”
“هل ينبغي لنا أن نصنع تماثيل أو صلبان أو أشياء لنعبدها؟”
💥 لم يفعل أحد منهم ذلك.
لأنهم كانوا يعلمون:
الله ليس شيئًا ماديًا، ولا تمثالًا، ولا إنسانًا، ولا روحًا يمكن رسمها.
وعيسى لم يقل أبدًا:
“اصنعوا لي تمثالًا.”
“اعبدوا هذا الصليب.”
“علقوا صورتي على جدرانكم.”
“احملوا صنمي في سفركم.”
**أبدًا لم يقل ذلك.**
📛 وإذا كانت التماثيل والصليب بهذه الأهمية،
فلماذا لم يبدأ عيسى هذه العادة بنفسه؟
لماذا لم يُعلّم كيفيّة الدعاء من خلال الصليب؟
لماذا لم يقل: “اعبدوني هكذا بعد موتي”؟
لأنه لم يكن إلهًا أبدًا، بل كان رسولًا من عند الله،
يدعو الناس لعبادة الله الواحد الحق—
بدون صور، ولا تماثيل، ولا شركاء.
📖 حتى الإنجيل والتوراة لا يأمران بعبادة الأصنام.
فهذه العادات من صنع البشر جاءت لاحقًا،
وأبعدت الناس عن “لا إله إلا الله”—
لا إله، لا صورة، لا شيء يستحق العبادة… إلا الله.
🔗 عُد إلى الحق: [www.QuranExplains.com]
✍️ بقلم: الشيخ توقير أنصاري
🔥 دعونا نفكر بمنطق.
إذا كان النصارى يؤمنون أن الصليب هو مخلّصهم،
فلماذا لم يقل عيسى بنفسه:
“اصنعوا صلبانًا من بعدي.”
“البسوها في أعناقكم للحماية.”
“اعبدوا الله من خلال هذا الصليب”؟
📛 لم يُعطِ عيسى هذه التعليمات ولا مرة واحدة.
وإن كان عيسى هو “الله” كما يزعمون،
فلماذا تحتاجون إلى أي شيء آخر—كالصليب، أو التماثيل، أو الرموز—للحماية أو الخلاص؟
أليس “الله” وحده كافيًا؟
💡 لكن الحقيقة هي:
عيسى لم يقل أبدًا إنه هو الله.
ولم يأمر الناس أن يعبدوه.
ولم يطلب من أحد أن يستخدم شيئًا ماديًا للخلاص.
☝️ المسلمون لا يعبدون النبي محمد ﷺ.
نحن نعبد الله وحده—خالقنا، حامينا، مالكنا، ورازقنا.
ولو كنا نعبد محمدًا ﷺ،
لكنّا مثل من يعبدون عيسى أو الأصنام.
ولدخلنا النار—لأن الله يقول بوضوح:
**”إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ، وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ.”**
(سورة النساء: ٤٨)
📖 لا نبي—لا موسى، ولا عيسى، ولا محمد—قال قط:
“اعبدوا الله من خلالي.”
بل جميعهم قالوا:
**”اعبدوا الله وحده.”**
⛔ عبادة الأولياء، أو الأنبياء، أو الصلبان، أو التماثيل، أو “الأرواح المقدسة” هي خدعة من الشيطان—لصرف الناس عن الحق.
☀️ استيقظ قبل فوات الأوان.
🔗 تعلّم الحق: [www.QuranExplains.com]
✍️ بقلم: الشيخ توقير أنصاري
(اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والاكرام)
يوضح لنا هذا المقال على أهمية الآذان في وحدانية الله والتقوى ومهارة نمو الإيمان…….
التذكير الإلهي: مفهوم التوحيد في الآذان.
مقدمه:
الآذان بالنسبة لنا تذكير على وحدانية الله،
وتكرار الآذان (الله أكبر ) (وأشهد أن لا إله إلا الله) هنا (الشهادة أن لا إله إلا الله) يوضح هذا المقال عن أهمية العلمية والروحية للمسلمين في حين صلواتهم اليومية ويقدم نصائح للشباب والآباء والمعلمين والملحدين .
١) المفهوم العلمي:
-الآذان تعتبر أداة تذكير للمسلمين ،وأيضا تقوي الذاكرة وتعزز الآذان على وحدانية الله لدى المؤمنين. كما إن الآذان يساعد المسلمين على حفاظ الوعي الدائم بوحدانية الله طول يومهم.
-اما من جهه العلمية ، تثبت لنا الإجراءات والتأكيدات المتكررة لها تأثير على الدماغ التي يؤدي إلى تقوية المسارات العصبية المرتبطة بالذاكرة. إن ذكر الله والكلمات المتناسق في الآذان يغرس الإسلام في أذان أذهان المصلين.
( ٢:التأملات الروحية
-إعلان (أشهد أن لا إله إلا الله) يؤكد بأن الله واحد ، ويرفض الشرك من جميع أنواعه وأشكاله ويعتبر هذا الاعلان بالنسبة للمسلمين تذكير بوحدانية الله والتزامهم بالتوحيد وقبول التوحيد من أعماقهم.
-أما من جانب حياتهم يقوي الآذان اعتماد على الله من خلال الآذان وصلوات للمسلمين ويكون سبب لصحتهم الجسدية تبدو غريبة أو غير ضرورية للملحدين والملحدين في حياتهم. ومع ذلك فإن فهم الفوائد النفسية والروحية لمثل هذه الممارسات يمكن أن نوضح لهم الإيمان الإسلامي.
– ممكن في مفهوم التوحيد الملحدون والملحدون قد يجدو أرضيه مشتركه في الإعتراف في وجود قوة عليا أو قوة عالمية تحكم الكون أما تفسيراتهم قد تكون مختلفة تماما ،هناك عقيدات وأنظمة مختلفة منتشرة في العالم.
الخلاصة: آذان الصلوات للمسلمين تعتبر تذكير قوي بأن الله واحد، وتكرار تعزز مبادئ الأساسية للإسلام في قلوب عقول المؤمنين. من ناحية العلمية ، والروحية ومن خلال التنقيد لجميع حالات الأفراد أن يفهمون أهمية التوحيد التي وصلت بالتجربة الإنسانية الواسعة.
©2023 – All Rights Reserved
Author of the Books: Sheikh Touqeer Ansari | Design and Manage by Hassan Raza